رواية بقلم شيماء صبحي
قربت من اختها واختها بصت للمدرس الي جمب المديرة پخوف ورجعت بصت لاختها اللي فهمت انها تقصد المدرس الي واقف وقالت في مدرس هنا ضړب اختي وغلط فيها
المديره في حاجة اسمها مدير المدرسة لاكن الي انتي عملتيه دا ممكن يدخلك السچن
هدير بصت لوليد الي قرب منهم والمديره بصت للطفلة مين الي ضړبك يا حبيبتي
هدير وقفت وبصت ليها وقالت نعم
المديره بصت للطفلة وقالت احنا اسفين فعلا المدرس دا اكتر من ولي امر اشتكوا ان اولادهم بينضربوا منو وكنت بحقق معاه وتم رفدوا خلاص
هدير بصتلها وقالت وبعدين
المديرة ملوش لزوم تبهدلي البنت من مدرسه لمدرسة خصوصا ان احنا في اخر السنه خليها تركز في دراستها احسن ورجعت بصت لوليد وقالت الاستاذ وليد مسامح في اللي حصل انا فعلا لو مكانك كنت هعمل اكتر من كدا بس برضوا كان لازم تجيلي الاول
سعاد
بابتسامة ماشي يا ست هدير هنعديها المرة دي علشان خاطر بسومة بس مرة تانيه انا الي هعاقبك
هدير ضحكت وبصت لوليد الي واقف ومركز معاها وبعيدن هيا قالت بعد ازنكم اختي اهي خلي بالك منها يا استاذ وليد وابتسمت وليد هز راسوا وقال في عيوني يا انسه ودخل وهوا ماسك ايد بسمة وبدا شرح وهدير مشيت مع المديره ورجعت بيتها ووقتها افتكرت اللي عملتوا وخجلت من نفسها علي الي عملتو في وليد هوا ملوش ذمب بس