رواية بقلم شيماء صبحي
هتشوفوا يا عمر طارق اخوك بيحبك وهوا كمان نفسوا يشوفك بس لازم نتاكد انو كويس لان لو رجعنا دلوقت ممكن نعرض حياتنا كلنا في خطړ جدك قالي اننا هنفضل هنا كمان شويه لحد ما يحل الموضوع
عمر خلاص يا مامي انا هقعد انا هنزل بق علشان اصحابي مستنيني
نادين ماشي بس خلي بالك علي نفسك ومتشربش اي حاجة متعرفهاش
عمر حاضر يامامي يلا سلام وخلي بالك علي نفسك انا اصلا مش هتاخر
الشخص هبعتهالك اهو يهانم متقلقيش
نادين بعصبيه انت اتاخرت اوي المرة دي ودا عصبني
الشخص بتوتر انا اسف يهانم والله مش قصدي اتاخر عليكي انا اسف
مره تانيه وانا هبعتلك الصور حالا وفعلا بعتلها الصور وكانت لطارق باكتر من مكان
وفي مصر كان طارق قاعد في الشركة وفي ايده ملفات ومركز فيها لحد ما في وسط ملف لقي ورقه مسكها پصدمة وهوا مش مصدق الي بيقراه
يعني ايه الكلام دا
وقف پصدمة وبعدها اخد مفاتيح عربيتة وخرج بسرعه يروح للقصر
وفي الطريق كان في عطل مخلي العربيات واقفة فاتضر انو يروح من طريق مختصر ولاكنو لاقي فجاه عربيه مليانه رجالة مسلحة واقفين وسادين الطريق
نزل طارق يشوف الي بيحصل فقربوا منو الرجالة الي هناك وفي اتنين قربوا من طارق كتفوه طارق بعصبية انتو مين
في قصر الصياد كان موجود الجد عز وهوا ماسك في ايدوا اوراق وقدامو المحامي
انا عرفت ان احمد ابني ماټ والي قتلوا منصور اخوه
المحامي اټصدم واټرعب في نفس الوقت
وانت هتعمل ايه يباشا
عز بعصبيه لازم منصور يدفع الثمن
المحامي وانت عارف السبب الي خلاه يعمل كدا
عز اكيد اعرف منصور مش ابني