رواية بقلم شيماء صبحي
الحقيقي ابن مراتي ولاكن احمد هوا الي ابني الشرعي
المحامي واكيد منصور عرف الحقيقه
عز اكيد عرف من ام الي ماتتسما هيا السبب
المحامي بس كدا حياة احفادك وامهم في خطړ
عز حفيدي الصغير واموا سافروا من عشر سنين وحفيدي الكبير كان بيكمل تعليموا في انجلترا ولسا راجع
المحامي بس يباشا ممكن يكون منصور اتعرضلوا
عز باشا الاستاذ طارق اختفي فجاه من الشركة وانا تابعته بالجي بي اس بتاع عربيتوا ولما روحنا المكان لقيناه مش موجود وعربيته فاضيه
عز بعصبيه ايه الكلام دا ازاي دا يحصل وانتو متروحش وراها
الحارس انا اسف يباشا بس كان في حد اټهجم علينا وعلي مخلصنا منو كان كل دا حصل
المحامي پصدمة يعني هتعمل ايه يا باشا
عز بۏجع منصور عاوز الشركة وانا سلمت الشركة لحفيدي والحل علشان يسيبوا اني انقلوا كل حاجة باسموا
المحامي يباشا بس دا مش حقوا ودا لازم يتعاقب
عز كنت لازم اعرف طارق بكل حاجة علشان ياخد حرصوا بس خلاص فات الاوان
خرج تامر الي كات ماسك في ايدوسلاح وقرب من الشخص دا ووقتها كان طارق مغمي عليه شالوا تامر واتجه للعربيه ومشيوا
دخل تامر وجمبه الشخص الي كان قلقان جدا علي طارق وبعدها حطوا طارق بالراحه علي السرير جت رقيه بسرعه ومعاها شنطة اسعافات بدا تامر يساعد طارق يفوق ولاكنو مفاقش الشخص بقلق مفقش ليه
تامر واخد حقنه مخدر مفعولها عالي يعني ممكن يفوق بعد يومين علي القل الشخص دا قال وهوا بيخلع القناع وبنكتشف انو يبق والد طارق الي مختفي من سنه
بيبص لابنو وبقبل جبينه بحب وبعدها بيبص لتامر وبشكروا هوا ومراته وهنا بنرجع لفلاش باك من سنة
فلاش