الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية بقلم شيماء صبحي

انت في الصفحة 24 من 29 صفحات

موقع أيام نيوز

الحقيقي ابن مراتي ولاكن احمد هوا الي ابني الشرعي 
المحامي واكيد منصور عرف الحقيقه 
عز اكيد عرف من ام الي ماتتسما هيا السبب 
المحامي بس كدا حياة احفادك وامهم في خطړ 
عز حفيدي الصغير واموا سافروا من عشر سنين وحفيدي الكبير كان بيكمل تعليموا في انجلترا ولسا راجع 
المحامي بس يباشا ممكن يكون منصور اتعرضلوا 
عز انا حامي حفيدي كويس وعارف خطواته خطوة خطوة وقتها تلفونه رن وكان الحارس الخاص بطارق 
عز باشا الاستاذ طارق اختفي فجاه من الشركة وانا تابعته بالجي بي اس بتاع عربيتوا ولما روحنا المكان لقيناه مش موجود وعربيته فاضيه 
عز بعصبيه ايه الكلام دا ازاي دا يحصل وانتو متروحش وراها
الحارس انا اسف يباشا بس كان في حد اټهجم علينا وعلي مخلصنا منو كان كل دا حصل 
عز پصدمة طيب اقفل اقفل بص عز للمحامي وقال منصور خطڤ حفيدي 
المحامي پصدمة يعني هتعمل ايه يا باشا 
عز بۏجع منصور عاوز الشركة وانا سلمت الشركة لحفيدي والحل علشان يسيبوا اني انقلوا كل حاجة باسموا 
المحامي يباشا بس دا مش حقوا ودا لازم يتعاقب 
عز كنت لازم اعرف طارق بكل حاجة علشان ياخد حرصوا بس خلاص فات الاوان 
وفي طريق جبلي كانت عربيه الحراس متجهه هناك بس قابلهم عربيه تانيه نزلوا علشان يشوفوا ايه الي بيحصل بس كانت عربية فاضيه قرب منهم شخص وضربهم علي دماغهم اغمي عليهم الشخص بصوت عالي تااامر 
خرج تامر الي كات ماسك في ايدوسلاح وقرب من الشخص دا ووقتها كان طارق مغمي عليه شالوا تامر واتجه للعربيه ومشيوا 
في المكان الخاص بتامر ومراته رقيه 
دخل تامر وجمبه الشخص الي كان قلقان جدا علي طارق وبعدها حطوا طارق بالراحه علي السرير جت رقيه بسرعه ومعاها شنطة اسعافات بدا تامر يساعد طارق يفوق ولاكنو مفاقش الشخص بقلق مفقش ليه 
تامر واخد حقنه مخدر مفعولها عالي يعني ممكن يفوق بعد يومين علي القل الشخص دا قال وهوا بيخلع القناع وبنكتشف انو يبق والد طارق الي مختفي من سنه 
بيبص لابنو وبقبل جبينه بحب وبعدها بيبص لتامر وبشكروا هوا ومراته وهنا بنرجع لفلاش باك من سنة 
فلاش
23  24  25 

انت في الصفحة 24 من 29 صفحات