الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية بقلم شيماء صبحي

انت في الصفحة 25 من 29 صفحات

موقع أيام نيوز

باك 
مدير المستشفي پخوف يباشا الدكاترة الي هنا لسا متدربين وبعدين محدش هيقدر يفيدك 
منصور پغضب انا مش باخد رئيك فيهم انا بقولك عاوز دكتور يعملي تركيبه 
مدير المستشفي مفيش هنا يباشا كلهم متدربين لسا 
دخل تامر وكان ماسك تشخيص وهوا بيتكلم لو سمحت يا دكتور عاوز اخد رئيك في الحالة دي اټصدم لما شاف الدكتور بتاعوا متهدد بسلاح وفي راجل شكلوا يخوف هو الي بېهددو وفي رجالة مسلحين كمان 
منصور انت

دكتور 
هز تامر دماغه پخوف بس وقتها اخد منصور التشخيص وبص فيه وبعدها قال لرجالتوا ياخدوه 
تامر كان خاېف من الي بيحصل قدامو ووقتها اخد حقنة اغمي عليه ولما فاق اكتشف انو في مختبر وفي حواليه ناس مسلحه والشخص الي كان شافوا مهدد الدكتور قاعد قدامو علي كرسي وحاطت رجل علي رجل 
تامر باستغراب انا بعمل ايه هنا 
منصور وقف وقرب منو وقال لو عاوز تعيش تسمع كلامي وتنفذوا 
تامر هز راسوا وبعدها منصور كمل انت دكتور جراح مش كدا 
تامر هز راسوا ووقتها فكر منصور وقال بص بق انا عايز تركيبه مسممه تخلص علي الواحد في ثواني
تامر اټصدم وفي نفس الوقت خاف جدا من الي بيسمعوا 
منصور هتعملها وبعدها هسيبك تعيش 
تامر هز راسوا ووقتها بدا يعمل التركيبه وكان الحارس موجهلوا السلاح 
لحد ما بعد تلات ايام كان تامر خلص التركيبه وسلمها لمنصور وبعدها سابو تامر في وسط الصحرا ومشيوا 
تامر كان خاېف من الي بيحصل قداموا وفضل يمشي وهوا مش عارف يرجع ازاي لحد ماشاف عربيه وشاورلها كان راكب فيها احمد ودا والد طارق 
احمد باستغراب انت بتعمل ايه هنا يابني 
تامر پخوف من الي اتعرضلوا انا دكتور 
احمد هز راسوا ايه الي جابك هنا يبني اتكلم 
تامر بلع ريقوا وقال لاحمد واحد اسموا منصور الصياد هوا الي جابني هنا 
وقتها احمد اټصدم وقال بتقول منصور الصياد 
تامر هز راسوا وقال ايوا طلب مني اعمل تركيبه مسممة وبعدها سابني هنا انا عاوز ارجع لاهلي يا استاذ 
احمد استغرب من الي حصل وبص لتامر بقولك ايه انت تسمع كلامي تمام 
تامر هز راسوا حاضر 
احمد انت متجوز 
تامر ايوا متجوز 
احمد هات مراتك
24  25  26 

انت في الصفحة 25 من 29 صفحات